لا شيء الآن املكه من حقي.
لأنه لم يكن ملك لك من قبل حياتي التي وهبتها لي ليست بملكك .. الرفاهية
الكاذبة ايضاً لا استحقها . فانا لا أستمتع بها . الهواء ؟ الماء ؟ الطعام
؟ كلها تشح في مكان ما آخر ... وبلا أي قيمة هنا !
من ادعى أني استحقها ؟
لا
أعلم لما أصر على الشكوى من رداءة حياتي في الوقت الذي أرى فيه حياة آخر
انتهت من حيث لم يبتدأ قط .. كيف لي أن أقدر ما أراه بين يدي ؟
لأنك منحته لي ؟ أنت أيضاً لا تستحق حياتك
فـ أنت حزين
كما المطر



