بطريقة
ما على أن أرسل برسالة للبرعم الصغير بداخلي ، والذي لم ألتقي مطلقاً بـ
ما يسعده واخبره : أني لست سعيدة ، للأني لم أكن يوما من السعداء ببساطة ،
كان علي أن أسرق السعادة من الصور الفوتوغرافية الرائعة لأشخاص لم تعرف
شفتاهم كيف لها ان تكون مطبقة
أو ان أشعر بحرارة الحب ، حين أراها في عين أي شخص سعيد ، وسط حشد ممن يشعرونة بأنه مميز
بطريقة ما يجب أن يشعرني الأصدقاء الخيالين ، بجو من الجدية ، والدف والأنتماء
أنا
حمقاء ربما ، لكن حد التطرف ، كأني أسير نحو أن أبعد كل الأشياء عني ،
وتمر بي الأيام لأراني في نفس الخطوط التي كنت عليها ، لا أتحرك للأمام
مطلقاَ ، للخلف ربما ؟
أسطر
، وأسمع كلماتي لنفسي ، فـ لا شخص يكترث بصدق ، ولا شخص قد كرس ولو ثوان
قليلة لينصت . ان كنت بحاجة لشيء ما ، فـ اني بحاجة لان أكون شخص آخر ،
لأستمع لتلك المخلوقة المدعوة : أنا
مضجرة حد العبث



